دواعي الاستخدام تُستخدم الهرمونات البديلة HRT لتعويض نقص الإستروجين، وتخفيف الأعراض في فترة انقطاع الطمث (السيدات فوق عمر 40 عاماً) أو سن اليأس مثل: الهبات الساخنة. التعرق أثناء الليل. تأرجح المزاج والإرهاق. انقطاع الطمث. ألم في الثديين. الشعور بالاكتئاب وزيادة في الوزن. ضعف الرغبة الجنسية، جفاف المهبل. هشاشة عظام وسهولة الكسر. هُناك أسباب أخرى غير مرتبطة بالعمر تستدعي علاج نقص هرمون الاستروجين بالادوية مثل: أسباب وراثية. قصور الغدة الدرقية، أو النخامية (hypogonadism). جراحات استئصال الرحم، أو المبيضين زيادة المجهود البدني. سوء التغذية. شراب يزيد هرمون الأنوثة وعلاج نقص هرمون الإستروجين بالأدوية. الأعراض الجانبية للعلاج الهرموني إن استخدام الهرمونات لفترات طويلة في علاج نقص هرمون الاستروجين بالادوية، يتم تحت إشراف الطبيب؛ إذ له أعراض جانبية خطيرة مثل: زيادة حدوث الجلطات ، النوبة القلبية، والسكتة الدماغية. قد يؤدي الاستروجين إلى بعض السرطانات مثل سرطان الثدي كما أنه يساعد في تحول أنسجة الثدي إلى أنسجة كثيفة، مما يصعب تشخيص المراحل المبكرة من الأورام بالماموجرام. عيوب خلقية فربما يحدث حمل اثناء علاج نقص هرمون الاستروجين بالادوية، ويجب التوقف فوراً عن الاستخدام.
بذور الكتان: تلعب دورًا مهمًا في زيادة مستوى هرمون الاستروجين في الجسم، لأنها تحتوي على مصدر مركب كيميائي الذي يعمل كإستروجين نباتي. الصويا: ينتج فول الصويا مواد شبيهة بالاستروجين في الجسم لأداء نفس الوظيفة، مما يعمل على علاج عدم الانتظام في الدورة الشهرية وزيادة فرص الحمل. فواكه مجففة: تعمل الفواكه المجففة على زيادة مستويات هرمون الاستروجين في الجسم، لأنها تحتوي على الإستروجين النباتي. 9 أعراض لنقص هرمون الإستروجين | سوبر ماما. التوت: هو عبارة عن ثمار غنية بالعديد من العناصر الغذائية منها الإستروجين النباتي. الثوم: من المعروف عن الثوم أن له العديد من الفوائد الصحية، لأنه يُمكن أن يرفع نسبة الاستروجين في الدم. علاج نقص الإستروجين بالأدوية قد تحتاج العديد من السيدات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 25 و50 عامًا إلى استعمال العديد من الأدوية الهرمونية لعلاج اسباب نقص هرمون الاستروجين نجد في بعض الحالات يُحدد الطبيب ذلك وفقًا لشدة الأعراض وقلة الأعراض كالعظام الشديدة المسامية، وبعض النساء اللواتي يقتربن من سن اليأس، لأن تناول الهرمونات يقلل من أعراض الانقطاع كالحمى والأرق بشكل خاص. ملاحظة: الحرص على عدم تناول الهرمونات دون استشارة الطبيب، والالتزام بالجرعة والمدة التي يصفها، لأن العلاج الهرموني قد يؤدي إلى سرطان الرحم.
أعراض نقص هرمون الإستروجين أعراض نقص هرمون الاستروجين يعتبر هرمون الاستروجين من الهرمونات وثيقة الصلة بجسم الأنثى ، ويمكن للرجال أيضًا إنتاج هرمون الاستروجين ولكن بمستوى أقل من النساء ، ويعد هذا الهرمون من أهم الهرمونات في الجسم ، وبعض النساء و عادة ما تعاني الفتيات من نقص هذا الهرمون. التثدي من المشاكل التي يواجهها الرجال بسبب زيادة الهرمونات ، فهو مشكلة كبيرة وغير سارة للرجال ، ولكن ما أسبابه وعلاجاته وأنواع جراحة التثدي المحتملة عند الرجال؟ رجال؟ أهمية الإستروجين هذا الهرمون مسؤول عن التطور الجنسي للفتيات عند بلوغهن سن البلوغ. يتحكم هذا الهرمون في نمو بطانة الرحم أثناء الدورة الشهرية وأوائل الحمل. يسبب الإستروجين تغيرات في الثدي لدى النساء الحوامل والمراهقات. يعزز الإستروجين نمو العظام وينظم مستويات الكوليسترول في الدم. يساعد الإستروجين أيضًا في تنظيم تناول الطعام ووزن الجسم ومستويات الأنسولين في الجسم. أسباب نقص هرمون الاستروجين ينتج هرمون الاستروجين بشكل أساسي في المبايض ، وبالتالي فإن أي مشكلة صحية تؤثر على المبايض تؤثر سلبًا على مستويات هرمون الاستروجين في الجسم ، ومن الأسباب الأخرى التي تؤثر على مستويات هرمون الاستروجين في الجسم بشكل أو بآخر ما يلي: تفعل الكثير من التمارين الرياضية.
وهذا العلاج يقم في الأساسي بمحاولة تحقيق التوازن المطلوب بين نسب الهرمونات لدى النساء. وذلك لتقليل الأعراض المصاحبة لنقص هرمون الأستروجين. وتستفيد المرأة بهذه الهرمونات عن طريق الحبوب، أو عن طريق الحقن الموضوعية، أو عن طريق المهبل. وتختلف كمية الجرعات تبعًا لاختلاف حالة المرأة. ولكن العلاج الهرموني غير ملائم تمامًا لمن كان لها تاريخ مرضي صعب، كأن تكون أصيبت من قبل بسكتة دماغية، أو نوبة قلبية مفاجئة. ولا ينصح باللجوء لهذا العلاج في حالة كانت المرأة من المصابين بارتفاع في ضغط الدم. والطبيب يناقش المريض في مخاطر العلاج، وهنا يقرر المريض ما إذا كان يريد اتخاذ هذا القرار العلاجي أم لا. في الأغلب هذا النوع العلاجي يكن خاص بالنساء في سن اليأس. العلاج بالإستروجين هذه الطريقة العلاجية واحدة من أكثر الطرق استخدامًا، في حالة كانت المرأة تعاني من نقص حاد في هرمون الأستروجين. ففي هذه الحالة تحصل المريضة على الهرمون في صورة كيميائية، ليقم بتعويض ما فقده الجسد. وفي الأغلب تستمر النساء اللاتي أزيلن المبايض على هذا العلاج لفترة طويلة. وبالنظر إلى تجارب النساء، فعلاج الأستروجين مناسب تمامًا للنساء عند الوصول لسن اليأس، فهو يحد بشكل كبير من الأعراض المزعجة المصاحبة لهذا السن.